Details, Fiction and حب

أليس الحب إلاّ جنوناً ينفذ إلى القلب وقت ما يشاء وينسحب وقت ما شاء أيضاً؟

عندما تملكون نصف إنسانة بروعتها ستعلمون لماذا أخاف خسارتها، أحبك يا توأم روحي.

يا حبيبي، أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات، يا من ملكت قلبي ومهجتي، اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. يا من عشقتك وملكت دنيتي.

أحبك لأنك تخلق حياة كاملة بداخلي لان ،العالم يصبح رقيقا برفقتك، لأنني لم أعرف يوماً طريقاً للنجاة غيرك.

الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.

ما أجمل أن يكون لديك شخص لا يعرف للنوم معنى قبل أن يطمئن عليك.

الحب هو الشعور بالإعجاب والميل إلى شخص ما، فيشعر المحب بالسعادة والسرور معه، والحب مبني على الصدق والإخلاص والتضحية، وله أسماء عديدة، منها: الهوى، والعشق، والهيام، وغيرها من الأسماء، وفي هذا المقال سنقدم لكم كلمات عن الحب.

This Site is employing a stability services to shield itself from on the web attacks. The action you simply executed induced the safety Resolution. There are several steps that would trigger this block which includes submitting a certain word or phrase, a SQL command or malformed knowledge.

أنتِ الوحيدة القادرة على فهم أفكاري، أنت فقط من يمتع أوقاتي ويؤنس وحدتي.

I can not consider how many critiques right here attempt to sum up this show with opinions like "awful individuals", "dreadful characters", "they Is that this or that". How so A lot of people can just miss out on the point of this show is unbelievable to me.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

بقلبي سأبقى أهواك، ولجروحي أنت خير دواء، وكل عمري ما أنساك.

قام العالم جون غوتمان بتجربة للتعرف على الأسباب التي تجعل العلاقات ناجحة، وتمت التجربة على النحو التالي:

تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *